صحة و لياقة و طاقة و جمال

لأن شعارنا : - العلم مفتاح الحياة - : مامتيديو هتساعدكم تحسنوا من صحتكم و جودة حياتكم , تابعونا
مع التطور الحاصل في جميع مجالات الحياة والانفجار المعرفي الذي شهدناه في وقتنا الحالي، أصبح من الضروري أن يكون الفرد على قدرٍ من الثقافة في جميع المجالات ليتمكن من العيش وتحقيق متطلبات الحياة بشكل يتماشى مع هذه التطورات، ومن أكثر المجالات التي يجب أن يكون المجتمع على معرفة بها هو المجال الصحي، إذ تسعى جميع المؤسسات الصحية إلى نشر الوعي بين الناس وخاصةً بعد انتشار الأمراض وازديادها في الآونة الأخيرة، كما أنّ من أولويات هذه المؤسسات نشر ما يسمّى التثقيف الصحي.
وللتثقيف الصحي أهمية كبيرة للفرد والمجتمع، فهو يهدف إلى: العمل على نشر المفاهيم الصحية السليمة في المجتمع، وتحسين صحة الفرد والمجتمع. جعل الأفراد قادرين على تحديد مشاكلهم الصحية ومساعدتهم في حلها. ترسيخ السلوكيات الصحية والسليمة لدى الأفراد. التقليل من نسبة الأمراض والوفيات. العمل على تحسين حياة الفرد والمجتمع.
الصحة النفسيّة هي مَسألةٌ نِسبيّةٌ حالها حال الصحّة الجسديّة؛ فالأمراضُ الجسديّة تَظهر نتيجة زيادة الاختلال الحاصل بين وظائف الجسم المُختلفة، وكذلك الأمراض النفسية فهي ليس لها حَدٌ مُعيّنٌ يفصل بينها وبين الصحة النفسية وإنّما الحد الذي يُظهر المرض هو زيادة الاختلال الحاصل.
يمتلك الإنسان طاقات بشرية كامنة في داخله؛ منها الإيجابية وأخرى سلبية. وعندما تسيطر الطاقات السلبية على الإنسان، تولِّد لديه بعض المشاكل الصحية التي يحتاج إلى علاجها.
أثبتت الدّراسات الحديثة أنّ الضغط النفسي والغضب من العوامل المُدمّرة لصحة الإنسان، وإذا تفاقم الوضع قد يؤدّي إلى الإصابة بأمراضٍ خطيرةٍ، ورُغم المحاولات العديدة للمُحافظة على الصحّة مثل اتباع الحمية، أو ممارسة الألعاب الرياضية، وغيرها من وسائل وقائية وعلاجية، إلا أنّ الدراسات أثبتت أنّ العَوامل الاجتماعية، والرضا، والسعادة النفسية، ووضع هدفٍ في الحياة له أكبر الأثر في المُحافظة على الصحّةِ الجسدية.
و علشان كدة مامتيديو هتساعدكم بنصائح فى الصحة و اللياقة و الطاقة و الجمال
يوم الاثنين من كل اسبوع , تابعونا

Comments

Popular Posts