عالم القراءة!
عالم القراءة!
ليست العبرة كم تقرأ..
إنما: ماذا تقرأ، وكيف تقرأ.
١- على خلاف ما يظن الناس أن القراءة شئ ممتع وأن القراء يستمتعون بالقراءة لذاتها، لكن القراءة المثمرة فعلاً عمل مرهق وممل! بينما ثماره وفوائده هي الحافز الأكبر على مداومة عملية القراءة.
٢- الكتب الصعبة التي لا نفهم الكثير منها، غالبًا هي الكتب التي تُثقل ثقافتنا وتحسن من خبرتنا المعرفية وطريقة تعاملنا مع القضايا المختلفة. فأنا مع الكتاب الصعب الذي يتحدى ولا يُعجز.
٣- لا يهم حجم ولا كميات الكتب التي تقرأها، الذي يهم فعلاً هو القراءة وفق منهج معرفي يقوم على التعمق والاطلاع في تخصص واحد بنسبة لا تقل عن ٥٠% ولا تزيد في رأيي عن ٦٠% من قراءاتك، وتبقى النسبة الباقية من أجل الاطلاع العام!
٤- نحن لا نملك ما نقرأه حتى نفكر فيه! أفضل القراءة هي التي يتبعها تلخيص وملاحظات ومراجهة ونقد لما قرأته؛ وذلك من أجل أن تربط الجديد بالقديم.. وتُكوّن رأي شخصي خاص بك. فيكون الكتاب أحد عوامل رئيسة تشكّل شخصيتك وتكوّن أنساق التفكير لديك.
كتابة و تنسيق : أ/هشام عطية
https://www.facebook.com/hesham.coach/
ليست العبرة كم تقرأ..
إنما: ماذا تقرأ، وكيف تقرأ.
١- على خلاف ما يظن الناس أن القراءة شئ ممتع وأن القراء يستمتعون بالقراءة لذاتها، لكن القراءة المثمرة فعلاً عمل مرهق وممل! بينما ثماره وفوائده هي الحافز الأكبر على مداومة عملية القراءة.
٢- الكتب الصعبة التي لا نفهم الكثير منها، غالبًا هي الكتب التي تُثقل ثقافتنا وتحسن من خبرتنا المعرفية وطريقة تعاملنا مع القضايا المختلفة. فأنا مع الكتاب الصعب الذي يتحدى ولا يُعجز.
٣- لا يهم حجم ولا كميات الكتب التي تقرأها، الذي يهم فعلاً هو القراءة وفق منهج معرفي يقوم على التعمق والاطلاع في تخصص واحد بنسبة لا تقل عن ٥٠% ولا تزيد في رأيي عن ٦٠% من قراءاتك، وتبقى النسبة الباقية من أجل الاطلاع العام!
٤- نحن لا نملك ما نقرأه حتى نفكر فيه! أفضل القراءة هي التي يتبعها تلخيص وملاحظات ومراجهة ونقد لما قرأته؛ وذلك من أجل أن تربط الجديد بالقديم.. وتُكوّن رأي شخصي خاص بك. فيكون الكتاب أحد عوامل رئيسة تشكّل شخصيتك وتكوّن أنساق التفكير لديك.
كتابة و تنسيق : أ/هشام عطية
https://www.facebook.com/hesham.coach/
Comments
Post a Comment