تعلم التصور الفوتوجرافى ( نصائح عامة ) : (الجزء الثاني) :
تعلم التصور الفوتوجرافى ( نصائح عامة ) : (الجزء الثاني) :
4- تفاصيل الصورة:
الصورة الجميلة قد تحتاج إلى بذل بعض الجهد لالتقاطها
• تقسيم الصورة:
المصورون المحترفون يقسمون صورتهم لثلاثة أجزاء أو تسعة عن طريق رسم خطين عموديين وخطين أفقيين، ويضعون في العادة الموضوع المراد تصويره في منطقة الثلثين الأسفلين من الصورة وعلى الأغلب في الجانب الأيمن أو الأيسر وليس في وسط الصورة، كما يظن الكثيرون.
• تقسيم عمق الصورة:
بعض المصورين يقسمون أيضا عمق الصورة إلى ثلاثة أقسام. المقدمة والوسط والخلفية. ويعتنون بها بدقة عن طريق تغيير زووم العدسات.
• خلفية الصورة:
كثير من المصورين ينسون خلفية الصورة، والتي تؤثر بصورة كبيرة على جودة الصورة. مثلا تصوير طائر جميل أمام منزل متهدم يُهمل موضوع الصورة الرئيس ويجعل المشاهد يركز على البيت المتهدم وليس على الطائر الجميل. ابتعد عن تصوير خلفيات ذات ألوان متعددة أو غير واضحة المعالم أو غير جميلة.
• الإضاءة:
أكثر المشاكل التي تواجه المصورين هي تنظيم الإضاءة الصحيحة للصورة. إذا كانت الشمس ساطعة فالأفضل الوقوف في مكان تكون فيه الإضاءة مناسبة للصورة، أو الوقوف جانبا وليس أمام الشمس أو في مكان ظلها. في المساء يفضل استعمال فلاش خارجي أو توجيه الإضاءة الموجودة، بحيث تكون الإضاءة مسلطة على الموضوع المراد تصويره.
• استعمال العدسات المناسبة:
هنا تنجح التجربة الشخصية في الاختيار المناسب، لذلك يفضل عدم وضع الكاميرا في خاصية التصوير الأوتوماتيكي والتحكم بالعدسات أو تغييرها وتجربة خصائصها بصورة شخصية.
• زاوية التصوير:
قبل القيام بالتصوير فكر بزاوية التصوير المناسبة، زاوية التصوير تأثر على رسالة الصورة والهدف منها. جرب التصوير من مكان عالي أو من مكان منخفض أو من مسافة بعيدة.
• نوعية الصورة:
جرب أيضا التصوير بصورة أفقية أو عمودية. برج عالي يحبذ تصويره بطريقة عمودية، على العكس من المناظر الطبيعية التي تُحبذ أن تصور بصورة أفقية.
• الصورة تحكي قصة:
الصورة لا توثق فقط للحظة تاريخية وإنما تحكي قصة هذه اللحظة دون كلام. اختر اللحظة المناسبة للتصوير لتوثيق قصة ما أو حدث ما. عندما يبكي مثلا مشجع بسبب خسارة فريقه فأن الصورة تروي قصة الحزن للمشجع وخسارة فريقه وليس الشخص نفسه أو مكان التصوير.
و اخيراً: التجربة الشخصية هي طريقك إلى الاحترافية :
لا توجد صورة مثالية. قم بتصوير الأشياء أو المواضيع المراد تصويرها على طبيعتها دون الحاجة للاعتناء بمظهرها الخارجي أو تغيير ألوانها وحاول تجربة جميع خصائص الكاميرا مع صور وأماكن مختلفة.
كتابة و تنسيق : منة التهامي
الصورة الجميلة قد تحتاج إلى بذل بعض الجهد لالتقاطها
• تقسيم الصورة:
المصورون المحترفون يقسمون صورتهم لثلاثة أجزاء أو تسعة عن طريق رسم خطين عموديين وخطين أفقيين، ويضعون في العادة الموضوع المراد تصويره في منطقة الثلثين الأسفلين من الصورة وعلى الأغلب في الجانب الأيمن أو الأيسر وليس في وسط الصورة، كما يظن الكثيرون.
• تقسيم عمق الصورة:
بعض المصورين يقسمون أيضا عمق الصورة إلى ثلاثة أقسام. المقدمة والوسط والخلفية. ويعتنون بها بدقة عن طريق تغيير زووم العدسات.
• خلفية الصورة:
كثير من المصورين ينسون خلفية الصورة، والتي تؤثر بصورة كبيرة على جودة الصورة. مثلا تصوير طائر جميل أمام منزل متهدم يُهمل موضوع الصورة الرئيس ويجعل المشاهد يركز على البيت المتهدم وليس على الطائر الجميل. ابتعد عن تصوير خلفيات ذات ألوان متعددة أو غير واضحة المعالم أو غير جميلة.
• الإضاءة:
أكثر المشاكل التي تواجه المصورين هي تنظيم الإضاءة الصحيحة للصورة. إذا كانت الشمس ساطعة فالأفضل الوقوف في مكان تكون فيه الإضاءة مناسبة للصورة، أو الوقوف جانبا وليس أمام الشمس أو في مكان ظلها. في المساء يفضل استعمال فلاش خارجي أو توجيه الإضاءة الموجودة، بحيث تكون الإضاءة مسلطة على الموضوع المراد تصويره.
• استعمال العدسات المناسبة:
هنا تنجح التجربة الشخصية في الاختيار المناسب، لذلك يفضل عدم وضع الكاميرا في خاصية التصوير الأوتوماتيكي والتحكم بالعدسات أو تغييرها وتجربة خصائصها بصورة شخصية.
• زاوية التصوير:
قبل القيام بالتصوير فكر بزاوية التصوير المناسبة، زاوية التصوير تأثر على رسالة الصورة والهدف منها. جرب التصوير من مكان عالي أو من مكان منخفض أو من مسافة بعيدة.
• نوعية الصورة:
جرب أيضا التصوير بصورة أفقية أو عمودية. برج عالي يحبذ تصويره بطريقة عمودية، على العكس من المناظر الطبيعية التي تُحبذ أن تصور بصورة أفقية.
• الصورة تحكي قصة:
الصورة لا توثق فقط للحظة تاريخية وإنما تحكي قصة هذه اللحظة دون كلام. اختر اللحظة المناسبة للتصوير لتوثيق قصة ما أو حدث ما. عندما يبكي مثلا مشجع بسبب خسارة فريقه فأن الصورة تروي قصة الحزن للمشجع وخسارة فريقه وليس الشخص نفسه أو مكان التصوير.
و اخيراً: التجربة الشخصية هي طريقك إلى الاحترافية :
لا توجد صورة مثالية. قم بتصوير الأشياء أو المواضيع المراد تصويرها على طبيعتها دون الحاجة للاعتناء بمظهرها الخارجي أو تغيير ألوانها وحاول تجربة جميع خصائص الكاميرا مع صور وأماكن مختلفة.
كتابة و تنسيق : منة التهامي
Comments
Post a Comment